قال الباحث في قضايا حقوق الإنسان الليبي، إحميد الزيداني، إن عمليات القتل والتصفيات التي تشهدها البلاد من وقت لآخر ترجع في غالبيتها لأسباب جنائية، بعيدا عن كونها سياسية؛ ويدعم ذلك
شهدت ليبيا تدهورًا كبيرًا في الوضع الأمني عقب اندلاع أحداث 17 فبراير عام 2011، وتسببت حالة الفوضى وعدم الاستقرار السياسي في انتشار الجماعات المسلحة وارتفاع معدلات الجريمة والعنف في مختلف