أفاد المعهد الملكي للخدمات المتحدة المتخصص في الدراسات الدفاعية والأمنية البريطاني، بأن الوقت حان أمام المجتمع الدولي لمعاقبة المسؤولين عن الاستيلاء على أموال وموارد ليبيا. وأوضح المعهد في تقرير له،
المجتمع الدولي
ال باحث السياسي عبد الغني دياب، قال إن المصرف المركزي كان منقسما لسنوات، ولم يلتئم إلا قبل سنتين تقريبا، وكان هناك اتجاه لإقرار ميزانية موحدة للشرق والغرب، إلا أن حكومة
وضع سياسي يفضي إلى انهيار اقتصادي، ونزاعات على الشرعية وإثبات الوجود، هذا هو المشهد المسيطر على ليبيا بعد أكثر من 13 سنة من أحداث فبراير 2011، وإذ تتفكك الصورة وتتضح
تتزايد المخاوف بشأن خطورة التطورات الأخيرة في البلاد، خاصة مع استمرار الأزمة حول المصرف المركزي. ويدعو مراقبون ومحللون مهتمون بالشأن الليبي إلى ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة، في الوقت الذي
وصف الباحث السياسي أحمد بوعرقوب، إحاطة المبعوثة الأممية إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني خوري في مجلس الأمن أمس بالمهمة جدًا، رغم كونها فضفاضة، على حد تعبيره. وقال بوعرقوب في مداخلة لتليفزيون
قال المرشح الرئاسي سليمان البيوضي، إن حكومة الدبيبة منتهية الولاية منذ سبتمبر 2021، وبفشل الانتخابات الرئاسية تلاشت، واستمرارها كسلطة أمر واقع يرتبط بالاعتراف الدولي بها. وأضاف البيوضي في تصريحات نقلها
طالب عقيلة دلهوم رئيس اللجنة الحقوقية والإعلامية للكابتن هانيبال القذافي المُختطف في لبنان، بتحرّك فعلي من قِبل السلطات الليبية والمجتمع الدولي لإنهاء معاناة هانيبال. ودعا دلهوم في تصريحات نقلتها
قلل الدكتور إلياس الباروني عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة نالوت، من أهمية اجتماع القاهرة بين أعضاء مجلسي النواب والدولة والذين اتفقوا على توحيد السلطة التنفيذية. وقال الباروني، في تصريحات
قال المحلل السياسي حمد الخراز، إن المجتمع الدولي والولايات المتحدة لا يريدون حل الأزمة الليبية بل إدارتها، مشيرا إلى استمرار الأزمة في المرحلة المقبلة. وأضاف الخزار، في تصريحات نقلها موقع
أفاد موقع “العربي الجديد” القطري، أن حركة تهريب المهاجرين عادت للنشاط من جديد في ليبيا، بعدما انحسرت بعض الشيء في الفترة الأخيرة، بسبب إهمال المجتمع الدولي للقضية. وذكر الموقع في
Load More