تشهد مدينة الكفرة الليبية تحسناً تدريجياً في أوضاعها بعد موجة من الأمطار الغزيرة والسيول التي ضربت المنطقة مؤخراً. وفقاً لتصريحات إبراهيم بالحسن، مسؤول جهاز الإسعاف والطوارئ بالمدينة لوكالة "سبوتنيك"، فقد
الكفرة
حذر عبد الرحمن يعقوب، عميد بلدية الكفرة، من احتمال حدوث موجات هجرة كبيرة من السودان إلى مدينته مع اعتدال المناخ المتوقع خلال شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وفي تصريحات لموقع "العربي
أنتقد رئيس غرفة الطوارئ ومدير مستشفى الكفرة التعليمي، إسماعيل العيضة، تأخر وصول المساعدات التي تعهدت المنظمات الدولية بتقديمها للتعامل مع أزمة اللاجئين السودانيين. وأكد العيضة في مداخلة عبر قناة "ليبيا
خيمة كبيرة، وصف أطلقه المراقبون على بلدية الكفرة، التي تعتبر الملاذ الأول للاجئين السودانيين الفارين من ويلات الحرب المستعرة في بلادهم. إلا أن الأوضاع الإنسانية في البلدية، تزداد سوء يوما
أعلنت وزارة الصحة في حكومة الوحدة، عن اتخاذها إجراءات عاجلة لمواجهة الوضع الصحي في مدينة الكفرة، على خلفية تدفق أعداد كبيرة من النازحين من جمهورية السودان المجاورة. وأوضح البيان الصادر
في خطوة هامة لمعالجة أزمة النزوح والهجرة في ليبيا، عقد وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة الوطنية الموقتة، بدر الدين التومي، اجتماعًا مهمًا مع نيكوليتا جيوردانو، رئيسة بعثة المنظمة الدولية
محذرا من انتشار الإيدز.. نائب الكفرة: أعداد اللاجئين السودانيين تفوق أضعاف السكان وليس لدينا معتقلون
قدر مسعود عبدالله، نائب عميد بلدية الكفرة ورئيس غرفة الطوارىء، أعداد اللاجئين السودانيين في البلدية، بحوالي 100 ألف لاجئ، وأن نصفهم فقط من تم حصرهم من قبل الجهات المعنية، بشكل
كشفت رئيس غرفة الطوارئ في الكفرة إسماعيل العيضة، عدد النازحين السودانيين بالمدينة تجاوز 65 ألف نازح، مؤكدًا أن منهم مصابون بفيروس الإيدز والدرن. وقال في تصريحات صحفية، أن موجة النزوح
أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا تخصيص الاتحاد 500 ألف يورو صدقات في صورة تمويل إنساني لمنظمة الصحة العالمية، من أجل تقديم خدمات صحية عاجلة للسودانيين الفارين إلى ليبيا، إضافة
كشف الناشط في مجال الإغاثة أنور الزوي، الوضع المأساوي للمهاجرين السودانيين العالقين في المنطقة الحدودية بين ليبيا والسودان وتشاد، محذراً من تفاقم الأزمة الإنسانية في مدينة الكفرة الليبية. وأوضح في
Load More