أكد الباحث في شؤون الجماعات المتطرفة، علية العلاني، أن وجود قوات فاغنر الروسية في ليبيا لا يشكل خطراً كبيراً على تونس. وأوضح العلاني، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة "الحدث السعودية"، أن
القوات الروسية في ليبيا
أبرز تقرير على موقع عربي 21 أن روسيا وسعت من تواجدها العسكري في ليبيا. وأشار التقرير الذي بثه الموقع عبر منصات التواصل الاجتماعي، إلى سيطرة روسيا الآن على ست من
أفاد معهد أبحاث الإعلام في الشرق الأوسط "ميمري" الأمريكي، بأن روسيا تعتمد ليبيا كموطئ قدم محتمل، بعد سقوط نظام الأسد. وأوضح المعهد في تقرير له، أن موسكو لا تزال غير
أفادت وكالة نوفا الإيطالية بأن روسيا تعمل على توسيع وجودها العسكري في ليبيا من خلال نقل الرجال والمعدات إلى قاعدة معطن السارة، على الحدود مع تشاد والسودان. ونقلت الوكالة في
كشف مصطفى الفيتوري، في تحليل نشره موقع ميدل إيست مونيتور، عن تحول خطير في المشهد الليبي مع انتقال الاهتمام الروسي من سوريا إلى ليبيا. وأشار المقال إلى أن تصريحات الرئيس
أكد المحلل العسكري، عادل عبد الكافي وصول قوات من الفيلق الإفريقي الروسي إلى ليبيا، إضافة إلى قطع حربية ومعدات روسية بصدد الوصول. وقال عبد الكافي في تصريحات نقلتها "إرم نيوز"
حذر الباحث السياسي حافظ الغويل من تفاقم الأزمات في ليبيا وتحولها إلى بؤرة للتوترات الجيوسياسية ذات التأثيرات الإقليمية والدولية. وأرجع الغويل خلال مقال لـ"صحيفة العرب" جذور المشكلة إلى زعزعة
قال السفير الروسي لدى ليبيا أيدار أغانين، إن أي وجود عسكري روسي في شرق ليبيا وجنوبها هو منسق مع مجلس النواب وقوات حفتر، مضيفا: عليكم أن تسألوا حفتر عن ذلك.