ألقت صحيفة إندبندنت عربية الضوء في تقرير لها على النشاط الدبلوماسي الأمريكي في ليبيا، في محاولة لاقتلاع الجذور الروسية من الأراضي الليبية التي تحولت قواعد عدة منها بالشرق والجنوب إلى
الفيلق الإفريقي
عبر قاعدة بحرية في ليبيا.. لوموند الفرنسية: النفوذ الروسي في إفريقيا يعيد تشكيل توازنات جنوب المتوسط
نشرت جريدة لوموند الفرنسية، تقريرا اليوم الأربعاء، عن الصراع المشتعل بين الغرب وموسكو في القارة الأفريقية، الذي يتخذ من الأراضي الليبية موقعا للتوسع العسكري في المنطقة. وقالت الجريدة إن مساعي
أثارت فكرة تشكيل فيلق أمريكي أوروبي في ليبيا؛ لمواجهة تمدد الفيلق الإفريقي الروسي، تساؤلات عن جدية هذا التوجه، ومدى إمكانية تحول ليبيا إلى مسرح لحرب بالوكالة بين موسكو والغرب.
وسط تزايد النفوذ الروسي العسكري والاقتصادي والدبلوماسي في ليبيا، وفي ظل تصارع حكومتين: واحدة في الغرب وأخرى في الشرق، تحولت ليبيا إلى ملعب للتنافس والصراع بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية.
سلط موقع "أخبار الآن" الإماراتي خلال تقرير له الضوء على أسباب اختيار روسيا لليبيا مقرًا للفيلق الأفريقي، موضحًا أن ذلك يرجع لعلاقات الرئيس الروسي بوتين مع المواطن الأمريكي حفتر، إضافة
تواصل روسيا جهودها لترسيخ وجودها العسكري في أفريقيا، من خلال "الفيلق الأفريقي" لتعزيز نفوذها في القارة السمراء، بُغية الهيمنة والسيطرة على قطاع الطاقة من غاز ونفط، بالإضافة إلى قطاع التعدين.
تعكس الزيارات المتتالية لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للقارة الأفريقية، حيث وصل إلى الكونغو اليوم الاثنين، في زيارة رسمية تستغرق يومين، محاولة للسيطرة على مفاصل القارة وخاصة ليبيا، وانتشار الفيلق
مستشفى براك - يبدو أن التواجد الروسي في ليبيا آخذ في التمدد تحت مسمى إنشاء "الفيلق الأفريقي" الذي سيحل بديلا لقوات فاغنر الخاصة، حيث تعمل موسكو، منذ ثلاثة أشهر، على
سلط تقرير لصحيفة ديلي إكسبريس البريطانية، على خطر النفوذ الروسي في ليبيا وإفريقيا، محذرين من أنه سيصل قريبا إلى "مستويات خطيرة" ما لم يتصرف الغرب بشكل أكثر حسمًا. وقال
أكد موقع " توداي موندو " في تقرير له أن وجود القوات الروسية قبالة سواحل ليبيا، يدق أجراس الإنذار للدول الأوروبية، بشأن نوايا عائلة الأمريكي حفتر، التي فضلت صداقتها مع
Load More