حالة من التخبط والجدل السياسي تشهدها الساحة الليبية، ويتعقد المشهد حيث تتعدد الأطراف الفاعلة بين معسكري الشرق والغرب والدول الداعمة لكل منهما. فبعد سنوات من الصراع والانقسام، لا تزال البلاد
الشرق الليبي
تناولت وكالة الأناضول التركية انفتاح أنقرة على معسكر الشرق الليبي بعد سنوات من القطيعة، لا سيما بعد أحداث فبراير 2011 وسيطرة مليشيات حفتر على المنطقة الشرقية منذ العام 2014. وأشارت
تتوالى ردود الأفعال حول تهديدات نظام المصرفي في البلاد، التي تكشفت تفاصيلها مؤخرا، وهو ما أعلنت وقائعه وكالة رويترز البريطانية، حول ضلوع روسيا وبطلب من فرع المصرف المركزي في الشرق
زعم الأكاديمي والباحث السياسي التركي مهند حافظ أوغلو، أن بلاده ليست مع طرف ضد آخر في ليبيا، مؤطرا اللقاء الذي جمع بلقاسم نجل الموطن الأمريكي خليفة حفتر، ووزير الخارجية التركي
أفاد موقع أفريكان إنيرجي البريطاني، بأن ناقلة النفط زيوس التي ترفع علم جزر البهاما والتي رست في ميناء طبرق يوم 8 يوليو الحالي، حملت على متنها مليون برميل من النفط