أفادت وكالة الأنباء الفرنسية في تقرير ميداني أن قطاع الثروة الحيوانية في مصراتة الليبية يواجه أزمة غير مسبوقة مع تفشي مرض الحمى القلاعية، في ظل غياب الاستجابة الحكومية الفعالة وتأخر
الحمى القلاعية
تشهد البلديات في المنطقة الغربية حالة من الخوف على الثروة الحيوانية، بعد انتشار مرض الحمى القلاعية، لا سيما في مزارع مدينة مصراتة. ووجّهت حكومة الدبيبة، أجهزتها المحلية بسرعة التحرك لمواجهة
تسببت الحمى القلاعية في هلاك جزء كبير من الماشية في المزارع الواقعة غرب ليبيا، في وقت يجتهد فيه المزارعون لحماية الأبقار والأغنام والماعز. وذكرت قناة التلفزيون العربي أن مزرعة نجم
أفاد الدكتور سالم البدري، مدير مكتب الخدمة الحيوانية في مصراتة، بأن الوضع الصحي المتعلق بمرض الجلد العقدي قد تفاقم بشكل كبير منذ ظهوره في نوفمبر الماضي. وصرح البدري في تصريحات
أوضح رئيس لجنة إدارة المركز الوطني للصحة الحيوانية بوزارة الزراعة بالحكومة الليبية ” محمد الشاعري” في تصريحات صحفية له إنه من المؤكد رصد بؤرًا متفرقة تفشى فيها مرض الحمى القلاعية
أعلن جهاز الشرطة الزراعية إغلاق السوق الشعبي لبيع المواشي والأغنام الغريفة لمنع انتشار مرض الحمى القلاعية. وبين جهاز الشرطة الزراعية عبر صفحته بموقع “فيسبوك” أن اللجنة المشكلة ببلدية الغريفة والمكونة
أعلن قطاع الزراعة والثروة الحيوانية بالجفرة، إغلاق أسواق المواشي بمناطق البلدية للحد من انتشار مرض الحمى القلاعية. وناقش الاجتماع ارتفاع حالات الإصابة بأمراض الحمى القلاعية والجلدية التي تصيب المواشي؛ بهدف