سلط موقع "العربي الجديد" الضوء على ظاهرة الإخفاء القسري في ليبيا، التي عادت إلى واجهة المشهد السياسي بعد تسريب مقطع فيديو صادم لعضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي داخل أحد السجون
الإخفاء القسري
أدانت هولندا وسويسرا والبعثة الأممية بصفتها الرئاسة المشتركة لمجموعة العمل المعنية بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، الممارسات المستمرة والمتفشية من اعتقالات واحتجازات تعسفية وخطف واختفاء قسري في عموم ليبيا. ويأتي
قال عثمان البدري، وكيل وزارة الخارجية الأسبق، إن واقعة إخفاء عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي، قسريا لا تزال غامضة. وأضاف البدري، في تصريحات نقلها موقع "إرم نيوز" الإماراتي، أن مسألة
قال رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا أحمد حمزة، إن واقعة اختطاف عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي، تسلط الضوء على وجود ما لا يقل عن 2000 إنسان مخفي قسريًا
أفردت صحيفة العرب اللندنية مساحة لعمليات الإخفاء القسري في شرق ليبيا، والتي تتكرر بين الحين والآخر، وكان آخرها عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي. وأفادت الصحيفة في تقرير لها، بأن واقعة
أصدر 18 حزبا سياسيا وثماني منظمات من المجتمع المدني و33 ناشطا حقوقيون وسياسيا بيانا مشتركا "بشأن استمرار ممارسات الإخفاء القسري والاحتجاز التعسفي " مشيرين فيه إلى أن "ممارسات الاخفاء القسري