أكد تقرير لشبكة سي إن إن، أن ليبيا ما تزال تشكل إحدى أهم بوابات العبور نحو أوروبا، حيث تمثل الصحراء الليبية نقطة توقف أخيرة للفارين من الحروب والاضطهاد وانعدام فرص
احتجاز واعتقال وتعذيب
قدّمت مجموعة من محامي حقوق الإنسان، يقودها المحاميان عمر شاتز وخوان برانكو، مذكرة قانونية بطول نحو 700 صفحة إلى المحكمة الجنائية الدولية، تضمنت اتهامات موجهة إلى 122 مسؤولاً أوروبيًا، من
تلقى قسم تقصي الحقائق والرصد والتوثيق بمؤسسةحقوق الإنسان في ليبيا، مذكرة شكوى بشأن واقعة تعرض المواطن أحمد جماعة قرين، ليبي الجنسية والبالغ من العمر 26 عاماً، لعملية اختطاف وتعذيب جسدي




