انتقد أسامة علي الناطق الرسمي باسم جهاز الإسعاف والطوارئ، تعامل المسؤولين مع الكوارث المناخية المحتمل حدوثها، مؤكدًا أن الدرس الوحيد المستفاد من كارثة إعصار دانيال حتى الآن هو "جمع أعداد
اعتبر الدكتور كمال السيوي، رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، أن ملف المفقودين في أحداث فبراير عام 2011 من أهم الملفات التي توليها الهيئة اهتمامًا خاصًا. وأضاف السيوي، خلال
أجرى موقع ريليف ويب الأممي، والذي يُعد مصدرًا رئيسيًا للمعلومات حول الأزمات الإنسانية والاستجابة الإنسانية، تقييما سريع للأضرار والاحتياجات في ليبيا بعد إعصار دانيال عام 2023. وأفاد الموقع في تقرير
أوضحت دكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي للهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية، أن ليبيا تتعرض حالياً لمنخفض جوي قوي على سطح البحر المتوسط، ومنخفض جوي في طبقات الجو العليا. ونفت
كشف تقرير نشرته صحيفة "إلبايس" الإسبانية عن معاناة مستمرة لنحو 1.5 مليون ليبي جراء الآثار المدمرة للعاصفة دانيال التي ضربت البلاد، مشيرة إلى أن الضحايا لم يتلقوا سوى تعويضات ضئيلة
قال أمراجع القزيري نائب رئيس أعيان درنة إن الحكومتين لم تتعاملا مع كارثة إعصار دانيال وما بعدها بالشكل المطلوب. وأضاف القزيري خلال تصريحات تليفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار" أن مواطني درنة
أكد عصام حجي العالم المصري والباحث في علوم الفضاء والتغيرات المناخية، أن المخاطر التي تسببت في إعصار دانيال جاءت بسبب حوض درنة المرتفع عن البحر ٣٠٠ متر وشكلت عوامل التعرية
قلل الطيب بلوط، مدير إدارة الدفاع المدني والإنقاذ التابع لحكومة الدبيبة، من أهمية تداعيات التغيرات المناخية على المناطق المختلفة في ليبيا، مشيرًا إلى عدم وجود خطورة على المناطق المتوقع أن
حذر أحمد العربيد، مدير المركز العربي للمناخ، من خطورة تولد الحالات الجوية المتطرفة، وما ينتج عنها من العواصف المتوسطية شبه الاستوائية. وأضاف العربيد، خلال تصريحات متلفزة عبر "تغطية خاصة" مذاعة
استنكر عضو لجنة أزمة درنة، حمد الشلوي، بيان منسقة الشؤون الإنسانية لدى ليبيا، جورجيت غانيون، حول المساعات التي تلقاها المتضررون من إعصار دانيال. ووصف الشلوي، خلال تصريحات متلفزة أدلى بها