قال المحلل الأمني والسياسي محمود الرملي، إن تعاقب المبعوثين الأمميين الذين وصل عددهم إلى تسعة وعاشرتهم هانا تيتيه، لم ينجح في إخراج ليبيا من عنق المراحل الانتقالية. ورأى الرملي في
إجراء الانتخابات
أفاد موقع ميدل إيست أون لاين بوجود ضغوط دولية لتسريع تنفيذ خارطة الطريق الأممية في ليبيا، بهدف كسر الجمود السياسي القائم منذ سنوات، وفتح الطريق أمام إجراء الانتخابات التي طال
قال النائب البرلماني، عبد المنعم العرفي، إن كل الليبيين يترقبون إجراء الجولة الثالثة من الانتخابات البلدية، التي تعثرت أو أوقف تنظيمها، لافتا إلى أهمية إصرار البعثة الأممية على استكمالها. وأضاف
قالت أمينة المحجوب عضو مجلس الدولة الاستشاري، إن إحاطة المبعوثة الأممية لم تحمل حلولاً تنهي النزاع والانقسام أو تطوي صفحة المراحل الانتقالية، بل على العكس، عززت فكرة انتقال السلطة إلى
وصف سامي الرخصي، رئيس حزب المستقلين الديمقراطي، وصف خارطة الطريق التي قدمتها المبعوثة الأممية إلى ليبيا، حنا تيتيه، بأنها "هشة" و"استخفاف بعقول الليبيين". انتقد الرخصي في تصريحاته لفضائية "المسار"، عودة
أفادت صحيفة الشرق الأوسط بأن الممثلة الخاصة للأمين العام لدى ليبيا، هانا تيتيه، حسمت أمر خريطة الطريق المقترحة من قِبَل البعثة لحل الانسداد السياسي، والدفع بليبيا نحو الانتخابات. وأشارت الصحيفة
قال عثمان البدري مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الإحاطة الأخيرة للمبعوثة الأممية هانا تيتيه أمام مجلس الأمن الدولي، اختلفت نسبيًا، من حيث وصف المشهدين السياسي والأمني بشكل أدق. وأرجع البدري
وصف عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، استطلاع الرأي الذي تجريه بعثة الأمم المتحدة حول مقترحات اللجنة الاستشارية، بالخطوة الجيدة، لكنه يظل دون قيمة تنفيذية حقيقية. وقال العرفي في مقابلة
قال عضو اللجنة الاستشارية نوري العبار، إن أحد أهم اشتراطات المضي في أي من مسارات اللجنة الاستشارية هو وجود حكومة واحدة تُحقق الأمن الانتخابي للوصول إلى الانتخابات. وأضاف العبار في
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري أحمد اهمومة، إن الهدف الرئيسي للجولة الثالثة من مسار برلين المقرر انطلاقها يوم 20 يونيو الجاري، ليس فقط حلحلة الأزمة السياسية، بل الدفع نحو انسحاب
Load More











