في تطور جديد يتعلق بالأزمة السياسية والاقتصادية في ليبيا، كشف عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة، عن تفاصيل مثيرة حول اتفاق المصرف المركزي الأخير والتحديات التي تواجه تنفيذه. وفي تصريحات نقلتلها
اتهامات متبادلة وتراشق اعتاد الشارع الليبي عليه، بين مجلسي النواب والرئاسي، اشتدت وتيرته بعد إصدار الأخير قرار بتشكيل مفوضية للاستفتاء والاستعلام الوطني. الجسم الجديد يكون بديلا عن المفوضية العليا للانتخابات
أكد عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة في تصريحات صحفية له أن بريطانيا وأمريكا ووكلائها في المنطقة لا يريدون لأزمة ليبيا أن تُحل ولديهم عملاء في الداخل ينفذون هذ السيناريو بحذافيره.
أوضح علي أوحيدة الكاتب والمحلل السياسي الليبي في تصريحات صحفية له إن أردوغان يفشل تاريخياً في مغادرةً سدةً الحكم منتصرا والنتائج ضربةً لطموحاته”. كما أشار أوحيدة إلى أن تراجع حزب
قال الكاتب الصحفي علي أوحيدة في منشور عبر “إكس”: أن أي دولة سقطت لا يمكن أن تقوم أبدا ولا حل لا سوى استئصال أسباب سقوطها وهو أمر مستحيل” مشيرا إلى
قال عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة في تصريحات صحفية له أن المجلس الرئاسي “وضع نهاية ملف المصالحة الذي لم ولن نتوقع أي نجاح فيه”. وأضاف أوحيدة: النواب مُطالب بتولي الملف
قال عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة في تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط " إن التوافق جرى على تشكيل لجنة فنية لا سياسية، معتقداً أن دورها سيكون مقصوراً على النظر بملاحظات فنية.
قال البرلماني جبريل أوحيدة ، إن مندوب ليبيا في الجامعة العربية عبد المطلب ثابت، كان له دور في الترتيب لاجتماع القاهرة، استنادا لعلاقاته مع الأطراف الليبية. ولفت أوحيدة، في حديثه