قال المحلل السياسي، ورئيس مجموعة العمل الوطني، خالد الترجمان، إن البعثة الأممية والدول المهيمنة على المشهد السياسي لا تريد لليبيا الوصول إلى الانتخابات الرئاسية والنيابية. وأضاف الترجمان في تصريحات نقلتها
أزمة الانتخابات
توقع المحلل السياسي أحمد التهامي استمرار وتصاعد موجة المظاهرات الشعبية المطالبة بإجراء الانتخابات الرئاسية في ليبيا. وأشار التهامي، خلال تصريحات متلفزة لفضائية "ليبيا الأحرار"، إلى أن المظاهرات التي اندلعت مؤخراً
تقرير "إرم نيوز" أكد أن لندن تكثف جهودها لدفع العملية الانتخابية في ليبيا، مشيراً إلى أن المحادثات التي أجراها رئيس المفوضية العليا للانتخابات، عماد السايح، مع السفير البريطاني، مارتن رينولدز،
أكد المحلل جمال الفلاح، أن المشهد السياسي في ليبيا يعكس حالة من الجمود نتيجة استمرار وجود الأجسام الحالية وتشبّثها بالسلطة، إلى جانب التدخلات الدولية التي تدعم بعض الأطراف دون غيرها،
وصف سامي الرخصي، رئيس حزب المستقلين الديمقراطي، وصف خارطة الطريق التي قدمتها المبعوثة الأممية إلى ليبيا، حنا تيتيه، بأنها "هشة" و"استخفاف بعقول الليبيين". انتقد الرخصي في تصريحاته لفضائية "المسار"، عودة
علّق البرلماني عبد المنعم العرفي على إعلان البعثة الأممية عن اتفاق اللجنة المشتركة 6 + 6 على تعديل الإعلان الدستوري، بأنها خطوة تمهّد الطريق لإجراء انتخابات عامّة في ليبيا إذا
أكدت ستيفاني ويليامز المبعوثة الأممية السابقة إلى ليبيا، صعوبة الذهاب إلى صناديق الاقتراع دون إنهاء المسألة الشائكة المتعلقة بمعايير أهلية المرشحين للرئاسة في ليبيا، وهي مسألة لم تُحل بعد. وقال








