حذر موقع إنفورمد كومينت الأمريكي من احتمالية مواجهة سوريا مصيرًا مشابهًا لما شهدته ليبيا بعد العام 2011، والتي لا تزال تعاني من صراعات مستمرة وانقسامات عميقة. وأفاد الموقع في تقرير
أحداث 2011
قلل المحلل السياسي إسلام الحاجي من أهمية اجتماع ويلتون بارك حول ليبيا، واصفًا إياه بأنه امتداد لمؤتمر برلين الذي لم تُنفَّذ مخرجاته. وأكد الحاجي في تصريحات تلفزيونية لفضائية "المسار"، أنه
أكد إبراهيم شرفيد رئيس المنظمة الليبية للرحلات السياحية، تدهور القطاع السياحي بشكل كبير إبان أحداث عام 2011، مشيرًا إلى ازدهاره الملحوظ قبيل تلك الأحداث. وفي تصريحات تلفزيونية لفضائية "بوابة الوسط"،
سلط تقرير مرئي لقناة ليبيا الأحرار الضوء على المقابر الجماعية التي تكتشف بشكل مستمر في ليبيا، وفتح جرحا غائرا لم يندمل في نسيج المجتمع الليبي. وأظهر التقرير أن عشرات الجثث
حذر جبريل العبيدي، الكاتب والمحلل السياسي الليبي، من تكرار الطعن في شرعية الأجسام السيادية القائمة، ووصفها بأنها تعاني من أزمة شرعية. ووصف العبيدي، في مقال بصحيفة الشرق الأوسط، ما يحدث
سلطت شارلوت ليزلي، مديرة مجلس المحافظين للشرق الأوسط والنائبة السابقة عن دائرة بريستول الشمالية الغربية، الضوء على الوضع المتدهور في ليبيا وتحمّل الغرب مسؤولية ذلك. ليزلي تستذكر في مقالها الذي
توقع موقع "ذا ميديا لاين" الأمريكي نشوب ثورة في ليبيا، ستكون أحداثها أسوأ بكثير مما جرى في عام 2011م. وأفاد الموقع في تقرير له، بأن ليبيا تواجه ثورة محتملة بعد
كشف المترشح الرئاسي السابق ورئيس المؤتمر الوطني المنتهية ولايته نوري بوسهمين، مشاركة الإسرائيلي برنارد ليفي المُلقب بـ"عراب ما يسمي الربيع العربي"، في حث فرنسا على التدخل مُبكرًا في ليبيا، مُبرر
قال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري والمحلل السياسي عز الدين عقيل، إن السبب الرئيسي لحالة فوضى السلاح وفوضى الهيكلية الأمنية، يعود حصرًا إلى واشنطن ولندن بتفكيك الجيش والشرطة عام 2011. وأضاف