سلطت شارلوت ليزلي، مديرة مجلس المحافظين للشرق الأوسط والنائبة السابقة عن دائرة بريستول الشمالية الغربية، الضوء على الوضع المتدهور في ليبيا وتحمّل الغرب مسؤولية ذلك. ليزلي تستذكر في مقالها الذي
أحداث 2011
توقع موقع "ذا ميديا لاين" الأمريكي نشوب ثورة في ليبيا، ستكون أحداثها أسوأ بكثير مما جرى في عام 2011م. وأفاد الموقع في تقرير له، بأن ليبيا تواجه ثورة محتملة بعد
كشف المترشح الرئاسي السابق ورئيس المؤتمر الوطني المنتهية ولايته نوري بوسهمين، مشاركة الإسرائيلي برنارد ليفي المُلقب بـ"عراب ما يسمي الربيع العربي"، في حث فرنسا على التدخل مُبكرًا في ليبيا، مُبرر
قال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري والمحلل السياسي عز الدين عقيل، إن السبب الرئيسي لحالة فوضى السلاح وفوضى الهيكلية الأمنية، يعود حصرًا إلى واشنطن ولندن بتفكيك الجيش والشرطة عام 2011. وأضاف