وجه الباحث في الشؤون العربية خالد القاسمي، لوما حادا لليبيين الذين خرجوا عن النظام في أحداث فبراير 2011، بعد واقعة ترديد الجماهير هتافات "الله ومعمر وليبيا وبس" أثناء مباراة منتخبي
أحداث فبراير
حذر جبريل العبيدي، الكاتب والمحلل السياسي الليبي، من تكرار الطعن في شرعية الأجسام السيادية القائمة، ووصفها بأنها تعاني من أزمة شرعية. ووصف العبيدي، في مقال بصحيفة الشرق الأوسط، ما يحدث
كانت ليبيا دومًا هدفًا استراتيجيًا للعديد من الدول بسبب ثرواتها النفطية الهائلة، وقد دأبت الدول الأجنبية على محاولات السيطرة على ثرواتها الطبيعية التي وهبها الله لها، حتى تحولت النعمة إلى
بات خالد شكشك رئيس ديوان المحاسبة حديث وسائل الإعلام الليبية باعتباره أحد المسؤولين الليبيين الذين لا يغادرون مناصبهم بعد أحداث فبراير 2011. المثير أن كل المسؤولين الحاليين لا يوجد بينهم