شهدت ليبيا تدهورًا كبيرًا في الوضع الأمني عقب اندلاع أحداث 17 فبراير عام 2011، وتسببت حالة الفوضى وعدم الاستقرار السياسي في انتشار الجماعات المسلحة وارتفاع معدلات الجريمة والعنف في مختلف
badawy
غرقت ليبيا في حالة من الفوضى السياسية والنزاعات المسلحة، بعد سقوط الدولة الليبية إبان أحداث 17 فبراير عام 2011. وأدت هذه الأحداث إلى تدهور كبير في الأوضاع الأمنية والإنسانية في
أفادت صحيفة العربي الجديد القطرية بتسارع المخاوف حول الأوضاع الاقتصادية في ليبيا، على خلفية التقرير الصادر أخيراً عن لجنة الخبراء التابعة للأمم المتحدة للعام 2024. التقرير سلط الضوء على تهديدات
أفاد مركز الأرصاد الجوية بتكاثر السحب مساء اليوم على بعض مناطق الجنوب الغربي (غدامس والحمادة – غات – المناطق الحدودية مع الجزائر) يتخللها سقوط أمطار متفرقة يصحبها أحياناً خلايا من
أدان القس ماتيا فيراري، قسيس منظمة ميديتيرانيا لإنقاذ البشر غير الحكومية، الوضع غير الإنساني في ليبيا الذي يؤثر على المهاجرين. وقال فيراري لوسائل الإعلام في الفاتيكان، إن اكتشاف مقابر جماعية
أكدت اللجنة البرلمانية لأمن إيطاليا أن ليبيا أصبحت فريسة للاتجار بالبشر، إلى جانب تهريب الوقود والمخدرات والأسلحة. وحذرت اللجنة في تقرير لها، من الدور الروسي المتزايد في البلاد أمام عجز
أكد تيم إيتون الباحث في المعهد الملكي البريطاني للشؤون الدولية، تشاتام هاوس، أن ليبيا ما بعد العقيد الراحل معمر القذافي، أصبحت الممر الرئيسي للهجرة غير الشرعية من أفريقيا إلى أوروبا.
رأت صحيفة العربي الجديد القطرية في مبادرة نائبة رئيس البعثة الأممية إلى ليبيا ستيفاني خوري وأشغال لجنتها الاستشارية، نهجا جديدا يمكن وصفه حتى الآن بـ"التشاركي". وذكرت الصحيفة في تقرير لها،
سلط موقع "إل بوست" الإيطالي، الضوء على حماية الحكومات الإيطالية المتعاقبة للمليشيات الليبية والتعاون معها، مؤكدا أن إيطاليا دعمت هذه المليشيات لضمان الوصول إلى موارد النفط والغاز الليبية، ووقف تدفق
تناولت إندبندنت عربية محاولة اغتيال عادل جمعة وزير شؤون حكومة الدبيبة، أمس الأربعاء، أثناء استقلاله سيارته على الطريق السريع في العاصمة طرابلس، موضحة أنها أعادت شبح الاغتيالات السياسية إلى أذهان
Load More