طالب عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، القائم بأعمال رئيس البعثة الأممية ستيفاني خوري، البدء بملف المصالحة الشاملة إذا أرادت التأسيس الحقيقي لأي عملية سياسية.
وحذر من فتح النقاش في القوانين الانتخابية كما يريد الدبيبة، مؤكدا على الدخول في حالة من الجدال الكبير.
كما طالب الشعب، بالتشارك في دفع مستحقات حياة كريمة لأهالي الشهداء الذين سقطوا في مختلف الحروب.
وأكد، أن العملية السياسية مرتهنة بالأطراف الفاعلة على الأرض وفي مقدمتها التشكيلات المسلحة.
وتشهد ليبيا منذ أحداث 17 فبراير عام 2011 حالة من التناحر السياسي والتكالب على ثروات ليبيا دون النظر إلى أحوال الليبيين الذين يعانون الويلات، حتى أصبحت البلاد مطمعا لكل الدول المجاورة.