أصدرت الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية ب سبها، بيانا أكدت من خلاله أنه نظرا لما تمر به البلاد من نقص السيولة، مما أدى هذا الأمر إلى تعامل بعض الناس بالربا
الصريح، وبما يسمى عند البعض بـ (الحرق وكذلك تعامل الكثير من مكاتب
الصرافة به وتسهيل هذه المعاملة الربوية بقصد أو بجهل .
ولذلك فقد طالبت الهيئة بتناول هذا الموضوع في الخطبة القادمة 10 شوال 1445هـ
الموافق 2024/4/19ف، والتركيز على هذه الصورة من المعاملات الربوية خاصة ، وعلى
الربا وخطورته وصوره وأثاره الوخيمة على الدين والمجتمع يشكل عام.