أكد الناشط المدني ومدير المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير، عودة الهدوء لطرابلس بعد مفاوضات بين الطرفين، قائلا إن المواجهات أمس كانت في طرابلس بين قوات الردع والشرطة القضائية مع قوات الإسناد لوزارة الداخلية.
وطالب عبد الكبير، الجالية التونسية في ليبيا، بضرورة اليقظة وملازمة الحذر والاتصال بالسفارة التونسية، مشددا على أن الصراع أصبح واضحا بين أمريكا وأوروبا و وروسيا على الأراضي الليبية.