أكد وزير عام المركز الدراسات الأمازيغية فتحي سالم أبو زخار في تصريحات صحفية مع” منصة المشهد “
أن ما يحدث هو محاولات يائسة من وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال عماد الطرابلسي،
للسيطرة على منفذ رأس اجدير الذي يستفيد منه أهل زوارة بالدرجة الأولى.
وأضاف أبو زخار” أن السيطرة على المعبر له رمزية عند الأمازيغ
في ظل الانقسام السياسي وسيطرة المجموعات المسلحة على بعض المناطق
ويريد من الأمازيغ أن تصبح لهم سيرة حال منفذ رأس جدير كما هو الحال في باقي مناطق ليبيا”.