قالت صحيفة لوموند الفرنسية أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد القائد في الشرق الأوسط
وأشارت سيلفي كوفمان في مقالها إلى أن غياب لاعب رئيسي قادر على التأثير في مجرى الأحداث في الشرق الأوسط يوضح الوضع الحالي للعالم، حيث لم تعد هناك قوة قادرة على فرض النظام ،وأوضحت الكاتبة أن الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت لاعبا رئيسيا في الشرق الأوسط، اقتصر وجودها اليوم على الدعم العسكري والمالي الذي تقدمه إلى إسرائيل
في المقابل تقول الكاتبة تسجل روسيا نقاطا في أفريقيا ولكن حربها في أوكرانيا تعرقل طموحها في التوسع في الشرق الأوسط وأحسن دليل على ذلك سحب موسكو نظام دفاع مضاد للطائرات من سوريا
وأوضحت صحيفة لوفيغارو: انفجار في أعداد المهاجرين غير الشرعيين من غرب إفريقيا إلى أوروبا
هذا الإنفجار في أعداد المهاجرين قدر بزيادة تجاوزت خمسمئة وواحد وأربعين في المئة حسب وكالة فرانتاكس. وأوضح جان مارك لوكلار في مقاله أن عام 2023 كان العام الأسوأ على الإطلاق من حيث الهجرة أوروبا منذ عام 2016. ويبدو أن عام 2024 لن يختلف كثيرا حيث وصل أكثر من 31 ألف مهاجر إلى أوروبا خلال الشهرين الماضيين وهو عدد مماثل لما كان عليه قبل عام
بالنسبة للطرق التي يسلكها المهاجرون جاء في الصحيفة أنها انخفضت عند ما يعرف بوسط البحر الأبيض المتوسط، ويبدو أن المهاجرين الذين زادت أعدادهم يتدفقون من بنغلاديش وسوريا وتونس، أما ما يعرف بطريق البلقان فسجل هو الآخر انخفاضا في مرور عدد المهاجرين مؤخرا
وأشارت صحيفة لوبينيون: رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة يتعرض للعزلة والتهميش بشكل متزايد
في مقابلة للصحيفة مع الباحث جلال حرشاوي يقول الأخير إن الهدف من استقبال بول سولير المبعوث الفرنسي إلى ليبيا والملقب ب “رجل ماكرون” في ليبيا، في التاسع من مارس في قصر الإيليزيه للصديق الأكبر محافظ مصرف ليبيا المركزي، أوضح حرشاوي أن ليبيا تعيش حالة احتضار في اقتصادها وقيمة الدينا في انخفاض وعلى هذا الأساس عرضت فرنسا التعاون ولكن اللقاء يحمل إشارات سياسية لأن علاقات الصديق الأكبر مع الدبيبة ليست جيدة، ويريد أن يظهر أنه يحظى بدعم دبلوماسي من فرنسا
دائما في نفس المقال لوبينيون تساءلت عن نوع الاستراتيجية الروسية في ليبيا
الروس لا يريدون إسقاط الحكومة في طرابلس.بحسب جليل حرشاوي الذي اعتبر أن موسكو تريد الاستفادة من المناطق الخاضعة لسيطرة المشير حفتر لزيادة قدراتهم العسكرية من أجل إبراز أنفسهم في دول أخرى مثل في السودان، ومالي، وبوركينا فاسو، وبالتأكيد في النيجر، وربما في تشاد.و شرق ووسط ليبيا يوفر لهم ملاذاً لتنفيذ مخططاتهم ،خاصة أن موسكو تخطط لإنشاء قاعدة بحرية في طبرق ومركز تدريب بالقرب من بنغازي
في مقابلة للصحيفة مع الباحث جلال حرشاوي يقول الأخير إن الهدف من استقبال بول سولير المبعوث الفرنسي إلى ليبيا والملقب ب “رجل ماكرون” في ليبيا، في التاسع من مارس في قصر الإيليزيه للصديق الأكبر محافظ مصرف ليبيا المركزي، أوضح حرشاوي أن ليبيا تعيش حالة احتضار في اقتصادها وقيمة الدينا في انخفاض وعلى هذا الأساس عرضت فرنسا التعاون ولكن اللقاء يحمل إشارات سياسية لأن علاقات الصديق الأكبر مع الدبيبة ليست جيدة، ويريد أن يظهر أنه يحظى بدعم دبلوماسي من فرنسا
دائما في نفس المقال لوبينيون تساءلت عن نوع الاستراتيجية الروسية في ليبيا
الروس لا يريدون إسقاط الحكومة في طرابلس.بحسب جليل حرشاوي الذي اعتبر أن موسكو تريد الاستفادة من المناطق الخاضعة لسيطرة المشير حفتر لزيادة قدراتهم العسكرية من أجل إبراز أنفسهم في دول أخرى مثل في السودان، ومالي، وبوركينا فاسو، وبالتأكيد في النيجر، وربما في تشاد.و شرق ووسط ليبيا يوفر لهم ملاذاً لتنفيذ مخططاتهم ،خاصة أن موسكو تخطط لإنشاء قاعدة بحرية في طبرق ومركز تدريب بالقرب من بنغازي